يُفتح باب صدئ على شقة متداعية يغمرها الظلام. في الداخل، ينتظر الراوي المقنع ليروي المزيد من حكايات الرعب الملتوية، داعيًا الجميع للاستماع.
في إحدى القصص، تُعذب امرأة بسبب خطاياها الماضية؛ وفي قصة أخرى، يزور رجل معرضًا فنيًا مُرعبًا، حيث سرعان ما تسوء الأمور عندما يتجاهل التحذيرات المتعلقة بالتقاط الصور. لكن هذا ليس كل شيء - تسمع امرأة غافلة أصواتًا غريبة من شرفتها، ولكن عندما يحقق صديقها، تُصدمه صدمة حياته؛ تتلقى سيدة اتصالًا مذعورًا من أختها، تتوسل إليها أن تأتي إلى كابينة هاتف، ولكن عندما تصل، تُدرك أن الأمور ليست كما تبدو؛ ويبحث رجل عن أحد متعلقاته في غرفة أخته الصغيرة، ليكتشف سريعًا أن هناك كيانًا شريرًا يسكن هناك. الراوي متلهف لمشاركة هذه القصص، التي ستصدم جمهوره بلا شك وتُرعبه.